مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير جاهزة للطباعة – موضوع اليوم 2025

أجندة يومية لأول يوم قصير في المدرسة، جاهزة للطباعةقد يرغب العديد من الأشخاص في كتابة مذكراتهم اليومية حول الأحداث والأنشطة المختلفة التي يتعرضون لها خلال يومهم الدراسي. وتبقى المذكرات محفوظة ولا تنسى، ولا يمكن تفويت اللحظات الجميلة. موقع مرجعي نقوم بتضمين مجموعة من المذكرات القصيرة المختلفة من طالب في عامه الدراسي الجديد، ولكن أيضًا في مدرسته.

مذكرة يومية عن العام الدراسي الجديد

أيام الدراسة أيام جميلة، ولا يمكن أن تتكرر أو تتكرر، ومن الصعب نسيانها. لكن يجب علينا تدوينها وتدوين الأحداث اليومية التي نمر بها في الوقت الحالي، حتى نتذكر تفاصيلها في لمحة. بطريقة ممتعة، وأيضاً التعلم من الأحداث التي حدثت من قبل، سواء كانت جيدة أو سيئة. وسندرج فيه مجموعة من الملاحظات اليومية المختلفة عن العام الدراسي الجديد:

التعليق الأول
  • في أول يوم دراسي، أود أن أكتب بعض الجمل والعبارات، لأقرأها في نهاية العام، وقد حققت ما أسعى إليه وما أسعى إليه. اللهم وفقني وأكرمني بالدرجات العليا وقربني منك وأسعدني وكن معي دائماً والآن.
التعليق الثاني
  • نحن مليئون بالإثارة في عامنا الدراسي الجديد، والحماس للدراسة وتحقيق الدرجات العالية، بالإضافة إلى الانضمام إلى فصل جديد، وتكوين صداقات جديدة والتعرف على معلمين جدد. وهذا شيء جميل، ونتمنى من رب العالمين التوفيق والهداية إلى الطريق الصحيح فيه.
الملاحظة الثالثة
  • لقد بدأ عامنا الدراسي الجديد باللقاء الصباحي الذي تحدثت فيه مديرة المدرسة بإيجابية وقدمت العديد من النصائح المهمة لنحصد النجاح والتفوق في عامنا الجديد. وكان من أهم نصائحه المحافظة على الصلاة حتى تحصد النجاح في الدارين، وهما دار الدنيا ودار الآخرة، وهذا هو أساس العيش الصحيح.
الملاحظة الرابعة
  • في بداية العام الدراسي الجديد، قررت تحسين أدائي الدراسي من خلال المثابرة والتفاني والالتزام، وخاصةً بالمحافظة على الصلوات الخمس والتطوع، فهي طريق النجاة والنجاح في أي أمر. بالحكم الإلهي الصارم ربما ضاعت هذه الفكرة لبعض الوقت، لكن أستاذي غرسها في ذهني من خلال حديثه عن أهمية الدراسة والنجاح والثقة بالله واليقين به وعظم قدرته.

مذكرة يومية لأول يوم قصير من المدرسة

ولا بد من كتابة قيد يومي متتابع لجميع أيامنا، وسندرج فيه قيد يومي لأول يوم دراسي بشكل مختصر ومختصر:

غدا هو أول يوم دراسي لي في العام الجديد، وأنا في الحقيقة أتطلع لهذا العام الدراسي لأنني عازمة على التفوق والحصول على أعلى الدرجات إن شاء الله تعالى. العلم عبادة، ولا ينال الإنسان إلا ما سعى. بالإضافة إلى الدراسة، أخطط لحفظ بعض أجزاء كتاب الله تعالى، فهو نور القلب ونور البصيرة، ولتحقيق ذلك لا بد من النوم والاستيقاظ مبكرا، حتى تكتمل العزيمة. سيكون في ذروته، وفي أول يوم لي قمت بضبط المنبه على الساعة الخامسة صباحًا بالضبط، حتى لا تفوتني صلاة الصبح وقراءة كلمات في القرآن الكريم. يوميًا، حتى أجد طريقًا لأجد النور والهدى والصلاح، وفي كامل الاستعداد الروحي، كانت والدتي قد أعدت لي الزي المدرسي، وأعدت لي الإفطار أيضًا، وبعد أن انتهيت منه، ذهبت بحماس إلى منزلي المدرسة، وحالما بدأ الاجتماع الصباحي، ألقى مدير المدرسة الكلمة الصباحية وقدم لنا بعض النصائح حتى نحقق التفوق والنجاح. في عامنا الدراسي الجديد ذهبت إلى فصلنا مع زملائي الطلاب للتعرف عليه، جلس معلم الفصل وتعرفنا جميعاً على بعضنا البعض، ثم انتهى الوقت وعدت إلى المنزل وكلي أمل وعزم على ذلك. تحقيق النجاح وأعلى الدرجات في هذا العام.

أنظر أيضا: عبارات عن أول يوم دراسي للطفل على تويتر

كتابة يوميات عن اليوم الأول من المدرسة الابتدائية

ربما كان اليوم الأول في المدرسة الابتدائية لا ينسى ولن يختفي من ذاكرتي أبدًا، وفي هذا السياق سأتحدث عن أول يوم لي في مدرستي الابتدائية الجميلة:

قبل بداية السنة الأولى من مسيرتي التعليمية، تحدثتني والدتي مطولا عن الصف الدراسي، الفصل الدراسي، المنهج التعليمي، الزملاء، المعلمين، ما الذي يجب علي فعله وكيف أعيش مع عالمي الجديد . خاصة وأن المدرسة ستصبح بيتي الثاني، لكن في الواقع لم أكن لأفهم ذلك. كل ما قالته والدتي كان حتى ذهبت معها إلى المدرسة، وارتديت الزي المدرسي الجميل والأنيق، وفعلت ذلك. شعري، وأمسكت صندوق غدائي، وأمسكت بيد أمي لتأخذني، فوجدت مجموعة من الطلاب في نفس عمري، بعضهم كان يبكون لأنهم لا يريدون أن تتركهم أمهم، ومنهم من يضحك على التغيير الجديد؟ عندما وصلت إلى صفي، التقيت أستاذي وزملائي الطلاب، وشعرت بالسعادة والحماس لتعلم كل شيء. المعرفة نور والجهل ظلمة، وبدون المعرفة لا يمكن استخدام أي شخص أو أي شيء. كما حثنا المعلم بالإضافة إلى الدراسة على الحرص على حفظ كتاب الله عز وجل فهو نور البصر والفهم.

أنظر أيضا: دعاء مكتوب لابنتي في أول يوم دراسي

جدول المدرسة القصير

وفيما يلي سندرج بعض الملاحظات اليومية عن المدرسة بحيث تكون قصيرة وموجزة:

  • المدرسة هي بيتي الثاني، حيث أجد أستاذي الذي ينصحني دائما ويوجهني إلى الطريق الصحيح، وزملائي الذين ندرس معهم ونحقق التفوق والنجاح معا، عدا عن بحر المعرفة الواسع الذي ننطلق منه بين الحين والآخر المدرسة هي أعز مكان على قلبي.
  • في المدرسة نواجه العديد من المغامرات والذكريات. نختبر المتعة والجنون ولا نهتم بهذا العالم. نستمد النور من العلم، والطمأنينة من تعاليم القرآن، والنصح والإرشاد من معلمي النفوس، ويزيل عنا الملهيات. المدرسة هي الطريق الأكيد لتحقيق التفوق والنجاح.
  • المدرسة هي مكان لتنمية العقل، وأنا أسعى جاهداً للحصول على أعلى الدرجات هناك. وبالجد والاجتهاد والسعي نحقق ما نريد، والله ليس ببعيد أن الدعاء يزيد من استجابة الدعاء.
  • المدرسة هي المكان الذي لعبنا فيه أكثر، والمكان الذي تعلمنا فيه أكثر، والمكان الذي اكتسبنا فيه أكبر قدر من المعرفة. مدرستنا لا غنى عنها لكل واحد منا، لأنها البيت الثاني، والمعلم الأول بعد الأم، وهي المكان الذي يجتمع فيه الأصدقاء، والمكان الذي تُسمع فيه أصوات الضحك، والمكان الذي يُقرأ فيه القرآن الكريم كل صباح يقرأ ويقرأ سنة نبيه الكريم.

وهنا وصلنا إلى نهاية مقالتنا أجندة يومية لأول يوم قصير في المدرسة، جاهزة للطباعةلقد أضفنا بعض الملاحظات اليومية عن العام الدراسي الجديد بطريقة مختصرة وبسيطة.